-->

بيان توضيح من المكتب الاعلامي للسفير المجذوب عن الاعتدائات الصهيونية عليه

بيان توضيح من المكتب الاعلامي للسفير المجذوب عن الاعتدائات الصهيونية عليه

      




    الاربعاء ٢٧ مارس ٢٠٢٤

    منذ ٢٨ ديسيمبر ٢٠٢٣ وبعد مواكبة الحرب الهمجية على فلسطين الحبيبة تعرضنا لمجموعة هجمات واعتدائات سيبرانية والكترونية على جميع أرقام ومجموعات وصفحات السفير الدكتور ابراهيم المجذوب الصافي ومكاتبه الاعلامية ومجموعاته الاخبارية نتجت عن اعتداىات سيبرانية وجرائم الكترونية على عدة دفعات رافقها عدة عمليات فاشلة بالاستدراج وتحديد مكانه وعنوانه خاصة في شهر شباط المشؤوم ، أدت هذه الجرائم الى حضر وتعطيل جميع الارقام اللبنانية والدولية والمجموعات والمجتمعات الواتسابية من شركة واتساب والفايسبوكية وتم تسجيل خروجه من عدة صفحات رسمية له على فايسبوك وانستغرام وتويتر وتتم متابعة معالجة هذه المشاكل العدوانية في الجهاز الاعلامي التابع للسفير مجذوب وذالك بسبب توثيقه جرائم جيش الاحتلال في فلسطين ونقلها الى المحاكم الدولية ، وبسبب دعمه الاعلامي والانساني والعروبي والديمقراطي وحرية الرأي كما ينص ميثاق الامم المتحدة.


     بالاضافة الى خوضه ورفاقه ومساعديه أضخم مقاومة اعلامية الكترونية مرفق بدعم اممي ومنظماتي وانساني وديمقراطي للقضية العربية الام فلسطين بكل فخر واعتزاز الى جانب أهلنا المظلومين في غزة والضفة ورفح حماهم الله ونصرهم وفرج كربهم ويسعدنا أن نبلغ جميع أحبائنا واصدقائنا ومتابعينا أن سعادة السفير بخير وبصحة جيدة الحمدالله عمليات الاستدراج وتحديد مكانه، ونعلم طل الاحباء انه بسبب وجوده خارج البلاد يتعثر بأوقات عديدة التواصل معه ومع مرافقيه وإننا نرفع المسؤولية عن اي منشور يتم نشره كل صفحاتنا ومجموعاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي كوننا كنا ومازلنا الى هذا التاريخ محضورين بالواتساب وبالفايسبوك وغيره من تطبيقات ولم نتمكن من نشر اي توضيح الا لليوم الاربعاء ١٧ مارس ٢٠٢٤ بعد أن تم فك تقيد هذه الصفحة عن النشر كما تعرضنا البارحة الثلاثاء واليوم الاربعاء لتهكير خمسة ارقام على الواتساب وخمسة صفحات نوع Page من ضمن الجيش الالكتروني والاعلامي... و في الختام نقدم لكم كبير التقدير وعظيم الشكر من سعادة السفير ابراهيم المجذوب على سؤالاتكم واتصالاتكم واطمئنانكم وتعليقاتكم الداعمة ومقالات الصحافيين وكل الفيديوهات التي نشرت لدعم السفير مجذوب بشتى الوسائل والطرق الرسالة وصلت.


    إرسال تعليق