هذا هو الرئيس المنقذ القادم للبنان السفير الدكتور ابراهيم خليل المجذوب بامكانياته وقدراته التي ستفوق التوقعات وستقلب الموازين

كتب: محمد عبد الله الثلاثاء 30 آب 2022

منذ طفولته وهو يحلم بتحقيق رؤيته لنهوض لبنان كما يريده أن يكون... جنة حقيقية واقعية متقدمة متطورة على الأرض يسكنه الأمن والأمان والإستقرار والإزدهار ...لبنان جنة الله على الأرض وكما يحلم به جميع اللبنانيين والاخوة العرب وابناء لبنان في بلاد الاغتراب وانحاء بلدان الغرب هناك ماردٌ قد ولد من أجل كل لبنان إسمه إبراهيم خليل المجذوب أمه الملكة علياء ملكة التربية والتعليم أستاذة الكثيرين من الأطباء والمهندسين والمحامين والنواب والوزراء والرؤساء .... إسمه واعماله وصفاته ومؤهلاته وقدراته حول العالم جعلوني أشعر وأتأكد أنه هو دولة الرئيس المنقذ كما ايقنت بأنه الفارس البطل والقائد الثوري، إنه الدكتور في العلاقات الدولية والدبلوماسية الذي سوف يحقق بعلاقاته الدولية وبدبلوماسيته وسياساته الحازمة المتطورة المتقدمة حلم كل لبنان الذي يعتبره نبض قلبه الذي اعطاه منذ سنين وسوف يستمر بعطائه كل الحب والاهتمام والعمل المنتج والمعالج لامراض وأزمات لبنان وإنقاذه من الجحيم الذي أوصلته منظومة سياسية نشرت الفساد في جميع ادارات الدولة بالإضافة إلى ترسيخ منظومة الفساد سياسة المحاصصات والمحسوبيات والزبائنيات والصفقات وتركيب الملفات وسرقة اموال الشعب وتهريبها الى بنوك أمريكا واوروبا كي يحتجزوا اموال السياسيين ويصدرون قرارات عقوبات بهدف تهكيرها وشفطها وتحويلها الى دعم العدو الاسرائيلي الذي يحصل على أهم موارد تمويله من اموال اللبنانيين والعرب في البنوك الدولية ويستعملونها لمصالحهم ولرفع قدراتهم الاستثمارية باموالنا نحن الشعب اللبناني والعربي ومن يتابع ويقارب هذه المعلومات بكلمة رئيس الولايات المتحدة السابق دونالد ترامب يتأكد من ماهو أخطر ان المنظومة السياسية في لبنان متواطئة ومرتكبة جرائم دولية بحق شعبها لصالح العدو الصهيوني بواسطة الأموال التي ساعد المجتمع الدولي والبنك الدولي بتهريبها تحت اطار استغلال غباء المسؤولين لحماية اموالهم وسرقتها لمصلحة عدو لبنان والعرب اسرائيل الذين يتسابقون للتطبيع معها ولاكنهم لم يعرفوا جهنم الاحمر الذي ينتظرهم في التعامل مع عدو غاشم لايرحم ولاضمير له وكل المآسي والمؤامرات منه ومن عملائه وحلفائه في الداخل والخارج ....

بعد هذا الجحيم وزمن المؤامرات والتبعيات والجنسيات المتعددة للمسؤولين اللبنانيين والعرب أصبح لبنان والوطن العربي بحاجة لقائد وطني مقدام وذكي يحمل جنسية واحدة ولائه لها ولاراضيها ولشعبها ويعرف كيف تحل وتدار الازمات وكيف هو فن كشف المؤامرات المحدقة بلبنان لاجهاضها واعادة عقارب الساعة للوراء بخطط وبرامج انماء وبناء وأصلاح وتوظيف وتعين على معيار الكفائة العلمية والخبرات التخصصية هذا جانب صغير للقائد اللبناني الهوية والعربي الهوى المعجزة والمخلص والمنقذ الوحيد الذي سيواجه كل التحديات لاجل المصلحة العليا لبلده وشعبها وجيشه نعم ومليار نعم لاأن يكون هو رئيس الحكومة اللبنانية القادمة في العهد الجديد عهد الانقاذ وعند ثورة العمل والانماء والاعمار لكل لبنان...نعم للعهد الابرهيمي الخليلي المجذوبي المبعوث من السماء والمخلص للبنان من الجحيم والظلم الذي يعيشه شعبه ،،، كفى ظلماً وفساداً واستبداداً واستعباداً واستكراداً واستهدافاً وتدميراً للبنان وشعبه وجيشه ومؤسساته فالننطلق في عهد قائد المرحلة الجديدة وقائد لبنان الجديد الدكتور ابراهيم مجذوب من دون اي تأخير ومن دون أي تآمر على مصلحة الوطن العليا التي أصبح اسمها وعنوانها ابراهيم مجذوب وعهده الابرهيمي الحاسم لاسقاط كل المؤامرات والرهانات والنجاح في تكاتف جميع اللبنانيين حول القائد المنقذ بامكانياته وقدراته التي ستفوق التوقعات وستقلب الموازين للننهض جميعاً بلبنان الجديد الحديث المتقدم والمتطور بمشيئة الله ،،،